dication.com/pagead/js/adsbygoogle.js'/> ريفيو عن روايه لمن تقرع الاجراس بقلم ابراهيم محمد lass cond='data:view.isHomepage' name='home'/>

القائمة الرئيسية

الصفحات

ريفيو عن روايه لمن تقرع الاجراس بقلم ابراهيم محمد


ريفيو عن روايه لمن تقرع الاجراس بقلم ابراهيم محمد

ريفيو عن روايه لمن تقرع الاجراس بقلم ابراهيم محمد
#ريفيو_عن_رواية

اسم الرواية:لمن تقرع الاجراس
اسم الكاتب:ارنست همنجواي
نبذة مختصرة عن الكاتب:كاتب وصحفي أمريكي ولد عام 1899م في ولاية الينوي الأمريكية وكان أبوه طبيبا وأمه متشددة وكانت مهتمة بالموسيقي.
في بداية حياته انضم همنجواي لجيش أمريكا حتي وصل لرتبة ملازم ثم عمل كمراسل في شيكاغو كما سافر العديد من البلاد وأجري لقاءات صحفية كثيرة مع كبار الأدباء
كما غلبت النظرية السوداوية علي اسلوب الكاتب في البداية ثم غير نمط اسلوبه وبدأ يعمل علي تمجيد القوة النفسية لعقل الإنسان في رواياته
نوع الرواية:خيالية
أهم مقتبسات الرواية:قام ارنست همنجواي باقتباس شخصيات تلك الرواية من تجارب حقيقية حدثت معه وتحكي عن الشاب الأمريكي روبرت جوردن المكلف بمهمة خاصة في اسبانيا من أجل مواجهة قوات الجنرال فرانسيسكو فرانكو ويأخذنا ذلك الشاب الأمريكي في رحلة لمدة أربعة أيام داخل أسبانيا ويوضح بعض من عادات وتقاليد الأسباني ويغوص داخل نفوس البشر ليظهرها عن قرب
أهم نقاط عجبتني في هذه الرواية:توضيح القواعد الحقيقية لمفاهيم الحرية والكرامة كما يظهر أن الثورات لا تختلف من بلد لأخري
أهم نقاط النقد:علي الرغم من أن هذه الرواية من أعظم الروايات في التاريخ الحديث من وجهة نظر الكثيرين لكنني لفت نظري بعض النقاط السلبية ومن أهمها أن الرواية محملة بكم ليس قليل من الأسي والألم وخير دليل على ذلك مشهد الوداع الذي دار بين ماريا وروبرت في نهاية الرواية كان في منتهي الألم والحزن كما أن مع نهاية الرواية لن نستطيع أن ندرك لمن تقرع الاجراس حقا!؟


هل اعجبك الموضوع :

تعليقات