لي أخٌ يُعادل الف نجم مُتلألئ والف قمر مُتوهج، ولكنهُ لا يُضيء في السماء بل يلمع دومًا في قلبي ويُنير دربي.
وجوده بمثابة ممرات التهوية والأمان التي تنتشلني حين يجثم الظلام أنفاسي، أراه مُبهجًا، لينًا، رحيمًا، هينًا، ومنبعًا للجمال والشموخ والعزة، تالله وكأن لم يُخلق رجالًا غيره.
#آية_طاحون
ايه طاحون
تعليقات
إرسال تعليق
اكتب تعليق لتشجيعنا